في عام 1994
ساقني القدر الجميل ان اعمل في اكبر شركه عالميه للمطاعم في ذلك الوقت.
وهي شركه امريكانا. حيث كان الجميع يتغني بها. من هنا بدء العشق الجميل.
ولما لا وانا اعشق هذا المجال. ووجدت احلامي وطموحاتي فيه.
عشت في هذا المكان اجمل ايام حياتي ومبي المهندسين. ثم انتقلت بعد ذلك الي سلسله اخري تتبع الشركه العالميه امريكانا. الا وهي. باسكن روبنز. الطريق الاخر لحلمي الجميل.
ثم انتقلت بعد ذلك. الي احد الشركات العربيه في الخليج لاداره المطاعم.
وكانت مقرها الكويت. ومن هنا بدءات رحله البحث عن المستقبل. واثبات الذات. لم امكث طويلا. كانت رحله الغربه 7سنوات. وكان القرار بالعوده الي مصر الحبيبه
وكيف الخلاص من عشق المطاعم وقد سكن حبها قلبي. واستولت ع مشاعري فكان القرار. ليه مكملش الحلم. ويكون عندي مطعم. لتكتمل قصه العشق
وقد كان. مطاعم الصاوي. بيتي. وحلمي. وأملي.
اللبنه الاولي. في تحقيق الحلم.
وكنت دائما ابدا. استرجع نصائح عمالقه الاداره. اداره المطاعم في مصر. والخليج.
وهي. لم يأتي النجاح بضربه حظ.
انما يأتي ب الاصرار. والمثابره.